Saturday, April 29, 2006


سيرك عمار / بسوط: عمار يزلي



مكابلة في كرة الكدم

على إثر تصفيات الثماني لنيل كأس كرسي رئيس الجزائر ـ الجمهورية الديمقراطية (بلا شعب)..والتي لعب فيها التسعة ناقص واحد مبارة حادة وحامية "الوسيط"،حيث سجل العداء رقم واحد الرقم القياسي النظري في سباق جمع "الأسواط" القانونية،جاء دور التصفيات نصف النهائية بعد إقصاء "ثلاثي الأمجاد" بالنقط..
النصف نهائي جمع الفرق الستة المكونة من اللآعبين الآتية "أسماعهم":في حراسة المرمى l’esclave du riche le père de la blessure ..في الدفاع la quarantaine ma victoire ..على الجناحين.. الجناح الأيسر Chérie Louise ..الجناح الأيمن..L’heureux ma chance ..وفي الهجوم نجد كلا من :L’esclave du riche rapporte Dieu ..واللآعب الشهير:Le haut fils du sou !..
والأن وقد انطلقت المقابلة في شكل رفع الستار (ياستار)..بالقرب من "دار السبيطار"..يسرنا أن ننقل إليكم هذه المنازلة..ينقلها إليكم فضيلة الشيخ أحمد حماني عليه أفضل الرحمات..
آلو.. الشيخ..صف لنا المقابلة من فضلك. كيف تجري الأمور هناك؟..
"..أيها المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها .. ننقل إليكم هذه المنازلة في فريق الأرجل بين الفريق (العماري) المسلم .. وفريق الحكومة المعارض..حيث تجري هذه المنازلة في هذا المعترك حفظه الله من كل بلاء..من أجل الفوز بفنجان عرش الإمارة الجزائرية الشورية الشعبية...والكرة الآن عند أحدهم..لا أعرف إسمه بالعربية..كل ما أعرف أنه يشتغل حاليا حارسا للملعب..إنه يضع الكرة في نقطة الأمتار الستة التي وهبها له الله سبحانه وتعالى..يضرب بها عرض الحائط...والحائط هنا هو الأنصاري مافيكطوار..وهو أحد شيعة عهد الجهاد ضد الغزاة الفرنسيين أبناء الفرنسيين..هذا العهد الذي أخرج المستعمر في عام 1383 هجرية بعد سبع سنوات من الجهاد ضد هؤلاء الغزاة من الروم..ونعرف أن الروم هؤلاء عزوا بلادنا سنة1251هجرية إثر معارك ضارية مع جيوش الداي حسين حفظه الله!!ولولا رباطة "جحش" المقاومة لكنا اليوم نقول بوجور!!أيها الإخوة..كانت هذه نبذة تاريخية ..لأن التاريخ هو ما يهمنا وليس اللعب..
الكرة الآن قد هوت كما تهوى النيازك على رأس أحد اللأعبين الذين يقولون أنهم يؤمنون بالله رغم أنه قال :من قال لكم أني لا أومن بالله صلى الله عليه وسلم؟..هوت عليه كجلمود صخر حطه السيل من عل..يحاول أن يقتنصها لكن الله سبحانه وتعالى ينجيها من قدميه ويمررها إلى اللآعب الشيخ عبده..أيها المسلمون أبشروا فقد

0 Comments:

Post a Comment

<< Home